مرحبا أخي ALiYALi طيّب الله صباحك بكلّ خير
ALiYALi كل شخص له اسلوب معين وكل أسلوب معين.
أوّل ما أريد أن أبدأ به هو أنّ هذه الجملة لفتت انتباهي بشكل كبير وأعجبتني لدرجة أنّي ممكن ان أنتهك حقوق الطّبع والنّشر الخاصّة بها 😈.
ALiYALi ما الخطوة الأولى في عملية تحسين محركات البحث لموقعك على الويب؟
بشكل عامّ أخي علي -وقبل التّطرّق إلى تفاصيل منشورك- وخصوصا بالنّسبة للأشخاص الجدد في مجال تحسين محرّكات البحث، وأكثر تحديدا الذين يريدون الظّهور على بحث جوجل.
أوّل ما يجب فعله -من وجهة نظري الشّخصيّة- هو الاطّلاع على بعض الوثائق والمستندات الأساسيّة أو محتوى رسمي لطريقة عمل بحث جوجل وتحسين محرّكات البحث، ولعلّ أكثر 3 صفحات مهمّة لا يتمّ الاطّلاع عليها من طرف المبتدئين، والتي قد تؤثّر على محتواهم كثيرا بمرور الوقت:
وعودة إلى الطّريقة التي تتبّعها أخي علي، سأتّفق معك مع في مظمها، غير أنّي في بعضها قد لا أتّفق أو ممكن أن أقول أستخدِم طرقا أخرى، أو على الأقلّ لأنّ المحتوى الذي تقدّمه والذي أقدّمه يختلفان، وطبعا عند اختلاف المحتوى تختلف مجموعة من الممارسات.
وأستنتج من الفكرة العامّة للمنشور أنّك تنشر محتوى إخباريّا أو ماليّا أو يدخل بشكل أو بآخر ضمن مواضيع “أموالك أو حياتك”، والتي تتطلّب قدرا كبيرا من التّجربة والخبرة والمصداقيّة والجدارة بالثّقة.
وفي الوقت التي يكون فيه المصدر مطلوبا وإشارة جيّدة جدّا في مثل هذه الأنواع من المحتوى فإنّها قد لا تكون ضروريّة في أنواع محتوى أخرى، مثل:
- المحتوى الإبداعي، مثل القصص الخياليّة والأغاني والأعمال الفنيّة
- المحتوى الشّخصي، مثلالمدوّنات الشّخصيّة، الفلوجات
- مقالات تعتمد على الرّأيّ الشّخصي مثل مقالات الرّأي والنّقاشات والمناظرات.
وطبعا دائما هناك شذوذ في القاعدة.
أيضا قد لا أعتقد على مقالات الضّيوف من أجل تحسين محرّكات البحث، ممكن من أجل مشاركة المحتوى، لكن ليس بنفس الطّريقة المعروفة من خلال شرائها أو كتابتها على موقع مقالات ضيوف لتحسين محرّكات البحث.
بدل ذلك، أقوم بالتّرويج للمحتوى الجديد بناء على بعض النّصائح التي قدّمتها جوجل ليسهل عليه اكتشافه والزّحف إليه بسرعة.
وما جعلني أتأكّد أنّنا ننشر أنواعا مختلفة من المحتوى ونعتمد طرقا مختلفة للكتابة والنّشر، هو أنّك تكتب بناء على اهتمام الأشخاص كالأخبار الرّائجة. في الوقت الذي أكتب فيه حول المشكلات التي أواجهها والتّحديثات إن تمّ إطلاقها، وهذا نوع يتعذّر فيه القيام بالطّريقة التي تعتمدها.
وبشكل عام، الفهرسة مستقرّة وفي تحسّن مستمرّ بمرور الوقت بفضل الله.